كم تُدهشني الرسائل القديمة،
كانت مُتَّخمة بالحُبّ والهدوء ..
من أين جاءت تلك العواصف بعدها ؟
كنتُ وحدي من يُلاحظ اشتعال الكلمات
في نصوصكِ النائمة،
من يفهم وجعكِ الجارف
وضحكاتك الميتة،
من يُدرك مغزى الحروف
ومقصدها القاتل ...
وحدي من صَفق لكِ
صفق بحرارةٍ مُدهشة
وأنا أتلقَّفُ حُزنك العقيم
بمرارةِ الصمت والعبور اللامُتناهي .
أُريدكِ
برجفةٍ تخرُج عن السيطرة
المسُ مشاعرك فى مداراتي
لا اجعل رغبتي بِك لاتقف
لا اندفعُ معكِ للعالم البعيد
لأسرار الكون المجهولة..
انا انسان العذابات
أمنحينى الراحةَ معكِ
لأكُن لك مأمورًا على بابِكِ
اكون ما شئتِ
ولكن امنحينى إنت حبأ ابدياً❤️
💞💞💞💞💞💞💞💞
ـــــــــــــــــــ♡ــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق