الأربعاء، 12 يوليو 2023

يا أيها الراحل في أعماق تأخذنا
الى حيث الاوجاع والالم
انترك شباب انت زهرته
وتذهب الى بيت السقم والندم
 قباتت لدمع العين تذرفه
هذا ماخطه على الصحيفة القلم
شوقي الي أنفاس الشباب تعاودني
ولكن كيف السبيل إلى من صار للعدم
كانت في مامظى زهرة تلاعبه

فباتت كأنها الجبال ترصوا من القدم
تناديها فلا سمع يجيب ولا عين ترى
الا سبيل يتجدد َمع كل منحدر
ذهبت سعاد وماعادت رقصتها
فقد اثقلت الايام الركب مع القدم
وتجهم الوجه الصبوح وعلت نواتئه
وغاب بريق حت كاد ينعدم
تسأل الطريق فقد غابت مسالكه
ثم تتوقف عسى اليل ينصرف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سـماء الألـق في مرتقى العشق نبضي جاوز الألقٓ و جاز حد   حدود   العشق  منطلقا أنا الـسماء شعوري بالهوى   رفعت لـمن   أحب   غرام   نبضه   سمقا...