#بقلم
الشاعره نجاه فتحي
مقال نثري بعنوان
(العوامل النفسيه)
مثلما هناك عوامل
(نفسيه هدامه)
هناك أيضا عوامل
(نفسيه بنائه) 🗣️
ولكن تتوقف هنا
عن ما يحملها الشخص ذاته
لأن القبول بذالك
والأنجراف به
أو رفضه وتحديه
يعود لنا نحن(👥)
عندما يمر أحدهم
بظروف قاسيه
ثم يأتى بعدها التعب النفسي
وهذا شئ وارد(🤷♀️)
التسليم له أو مقاومته
يعود للمريض نفسه(🤕)
وأساس القوة هنا تكمن في
(الأيمان بالله)
وبقدره خيره وشره(🙌)
ومحاولة أستحسان ما نحن به
لأن كل شئ بحياتنا
(بقدر معلوم)
وهنا إذا تيقنا وأيقنا
أننا ما نمر به
قد سبق وكتب
لن نهلك حالنا
فالحلم مطلوب
والسعي لتحقيقه
مطلوب(👉)
إما تحقيقه أي تنفيذه
أو عدم ذالك بيد(الخالق)
فإذا كان ذالك أو ذاك
فهناك إراده فوق الإراده(✊)
أما مهمتنا نحن كأشخاص
عدم الأستسلام
إذا فشل ما سعينا له
(لماذا؟؟)
لأن مجرد الأعتراض
على ما حدث دخل في
( قوقعة🤏)
عدم الرضا بما أنزله
الله عليك 🤲
أي إنك أيها الشخص
أرتكبت ذنب عظيم
أمام الخالق عز وجل
فإذا أيقنت جيداً
أن كل ما أتاك وسيأتيك
بيد الله لن تهلك حالك(👊)
ولن تدخل فى عالم أشبه
(ببيت الغرابين)
تحلىَ باليقين ثم القين
ثم اليقين
يأتيك ما تسعى له
أو افضل منه بكثير(👌)
الأمراض النفسيه
صعبه فقط
علىَ الذين لا يتحلون
بروح الأيمان (💁♀️)
ولا تضع بعين الأعتبار
الذين يمتلكون اليقين
ولديهم فالمرتبه الاولىَ
الله ثم الله ثم الله 🕌
ـ ــــــــــــــــ ـ ـ 🐎🎩
❉্᭄͜͡ ✍️ ͜℘
#چؤؤ ۦٰۦۧﮧ ℡ -:
◥ٰٰٰٖٜٖٖٜ۬⃟◣ ◥ٰٰٰٖٜٖٖٜ۬⃟◣⑅⃝♥️►
ۦٰٰٰٰٰٰ ۦٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق