عُدَّت وَالْأَمَل مَعْقُودٌ بجبيني
كُلِّيٌّ شَوْقٌ ، لَهْفَة ، أَمَل
إِنَّك تَغَيَّرَت . . . إفتقدتني ! ؟
لَكِن لِقَائِك . . . باهَت ، . . . إبتسامتك ذَابِلَةٌ ، . . يَدَيْك بَارِدَة ، . . ! ؟
حزمت حقائبي ورحلت . .
وداعاً لِلْأَبَد . . . .
ثم لَمْ يَتَغَيَّرْ شَيْءٌ ،
خَارَت قُوَاي ، مَا عُدَّتْ أُحَارِب الْجَمِيع لِأَجْلِك ، لِأَنَّك فِي صُفُوفِهِمْ تقاتلين ! ؟
رجعت مُقَيَّدًا مِنْ جَدِيدٍ . . . . . ! ! ؟
بَيْن ذِكْرَيَات لاترحم وَإِقْدَار لَعَلَّهَا تَكُون نِدَائِي الْأَخِير . . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق