الثلاثاء، 22 أغسطس 2023

عُدَّت وَالْأَمَل مَعْقُودٌ بجبيني 
كُلِّيٌّ شَوْقٌ ، لَهْفَة ، أَمَل 
إِنَّك تَغَيَّرَت . . . إفتقدتني ! ؟ 
لَكِن لِقَائِك . . . باهَت ، . . . إبتسامتك ذَابِلَةٌ ، . . يَدَيْك بَارِدَة ، . . ! ؟ 
حزمت حقائبي ورحلت . . 
وداعاً لِلْأَبَد . . . . 
ثم لَمْ يَتَغَيَّرْ شَيْءٌ ، 
خَارَت قُوَاي ، مَا عُدَّتْ أُحَارِب الْجَمِيع لِأَجْلِك ، لِأَنَّك فِي صُفُوفِهِمْ تقاتلين ! ؟ 
رجعت مُقَيَّدًا مِنْ جَدِيدٍ . . . . . ! ! ؟ 
بَيْن ذِكْرَيَات لاترحم وَإِقْدَار لَعَلَّهَا تَكُون نِدَائِي الْأَخِير . . . . 
بقلمي استاذ حسين سلمان عبد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سـماء الألـق في مرتقى العشق نبضي جاوز الألقٓ و جاز حد   حدود   العشق  منطلقا أنا الـسماء شعوري بالهوى   رفعت لـمن   أحب   غرام   نبضه   سمقا...