مجلة ياسمينتي الادبية

<قَصِيدَةبِعُنْوَانِ> 

<أَغْفَوْا وَأَصْحُو>

<○<>○<>○>

أَغْفُو واصْحُوا 

   فِي هَوَاكَ

   عَلِي نَكَّدَا

••••••♧•••

يَاغَالِيةو غَافِلٍة

  وَلَمْ أَشْكُوَ 

     لَهُا أَبَدًا 

••••••♧•••

أَحْيَاءً فِي

هَوَاكَ وَحِيدٍ

بِلَهْفَةِ مُرْتَقَبًا

لَيْسَ لَدَيَّ 

سِوَى اَلصَّبْرِ 

مِنْ عَضْظَدَا 

••••••♧•••

كُلَّمَا بَيَّنَ

اَلنَّسَاءَابَصْرْتَكْ 

كَالْقَمَرِ بَيْنَ 

نُجُومِهِ رَأَيْتُ

فِيكَ اَلْحَسَنْ

يُغَرِّدُ مَنْفَرْدَاءْ

••••••♧•••

أَقُولُ لِنَفْسِي 

لَعَلَّ حِينَ 

يَصِلُ صَدَاهُ 

حَنِينِي إِلَيْها

 تُرْسِلْ إِلَى 

 مِنْ حَنَانِها

 لِي سَنَدًا 

••••••♧•••

  هَوَاكَ لَمْ 

  يَأْتِ عَلَى 

 ذِكْرِهِ مثله

 ابد شَاعِر 

  أَوْ مَؤَارِخْ 

   لَهُ سَرْدُ

••••••♧•••

قُرْبِكَ بَعْد 

بِالصَّدِّ عَنِّي

وَبُعْدِكَ قُرْب 

بِالطَّيْفِ اَلَّذِي

يَأْتِي لَهُ مِدَادًا

••••••♧•••

أَنْتَ كَا حُلْم

بِالنَّوْمِ يَقْتَرِبُوا

أَصْحُوفَأَجَدَّهُ

فِي اَلصَّحْوِ

قَدْ بِعُودِ

••••••♧•••

جَدٍّ بِوَصْلِكَ 

أَوْرَدَنِي كَمَا 

  كُنْتُ وَلَا

  تَكُنْ عَلِي 

صَبْرِي مُعْتَمِدًا

••••••♧•••

جُودْ فَاَالَامَالْ 

إِدًّا بَلَغَ ذُرْوَتَهُا 

مَاَالَصَبَرْامامها

   قدصَمْدَاء

••••••♧•••

فكَم مَجْنُونٍ 

باَلْعِشْقِ او

كان مُنْتَحِر

إِيَّاهُمْ ولهم

تَارِيخِ اَلْعِشْقِ

 قَدْ رَصْدَاءْ

••••••♧•••

  ♧بِقَلَمِي♧

 رَمَضَانْ عَبْدَ

 اَلسِّسسِسْلَامْ

 ‏