الاثنين، 31 يوليو 2023

وها نحن نعود
ادراجنا من جديد
بعد ان ادينا الرساله
بكل إخلاص وأمانه
نعود كما كنا في السابق
لكن الزمان ترك بصماته
القاسيه على خطواتنا
وغير فيها ملامحنا
حتى عكازي بيدي
لم تعد كافيه
عدنا وتركنا الجميع
من خلفنا
وكأنها غادرتنا الشمس
الدافئة
عدنا واسمائهم تتردد
بقلوبنا
وذكريات كانت جميله 
وبأسه
عدنا كمايعود الجنود
من حرب كانت نتأجها
قاهره
هاكذا هيا الحياه
جيل يودع جيل
وحتى الطيور الجارحه
فما معنى الحياه
التى نحياها اذا
كانت في النهايه
خاسره

بقلم ذيب عنبتاوي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سـماء الألـق في مرتقى العشق نبضي جاوز الألقٓ و جاز حد   حدود   العشق  منطلقا أنا الـسماء شعوري بالهوى   رفعت لـمن   أحب   غرام   نبضه   سمقا...