يُعجنُ التَوْقُ بـ مَزيجٍ
مِنْ ماءِ النارِ وَ دَقيقِ الهَوسِ ،.
ويَفورُ الوَقتُ
في غَياهبِ شَرايين الصَمت ،.
لـِ تَتكور حُبيباتُ الوَلعِ ؛
وَ علىٰ أفْنانِ البَوْح
حِينَ اللقاء تَتدلىٰ ...
في وِعاء البُعد..
كُنتُ ..واثقاً جدًا .. بكِ
حتى أنني !
لم أرتدي للحظة ..
نظارة الظنون !
ولَم ( أُصدق ) !
لحظة ( كُسوفكِ ) !
إلا بعد أن ..
( فقدتُ ) على إثرها ..
بصيرتي !!
في كأس الحنين تُمزج الأحاسيس،
بماء العذاب وحبيبات الشوق جمعت،
ويغلي الزمن في عروق الصمت الباردة،
لتختفي نيران الوله لحظة ؛
وعلى أغصان الحديث عند اللقاء تتأرجح.
💔💔💔💔💔
ـــــــــــــــــــ♡ــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق