فقيل إنه فؤاد وقيل إنه قلب للدم
سألته يوما كيف يكون الهوى
فنطق الفؤاد بكل ألم
وابتسم القلب ضاحكا منه
ألا ياهذا رمت الهوى فكن للعدم
فغربة الفؤاد للقلب
هي غربة الحنظل للعلقم
سـماء الألـق في مرتقى العشق نبضي جاوز الألقٓ و جاز حد حدود العشق منطلقا أنا الـسماء شعوري بالهوى رفعت لـمن أحب غرام نبضه سمقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق