وغدوت تسكر ياصديقي من دمانا ..
مازلت كالذئب الذي يعوي وينهش في حشانا...
مازال غدرك اقوي مقبرة دفنت بها الخطايا..
مازلت زنديقا دسيسا" في حنايا الناس في كل الخبايا..
مازلت كالجلاد تفترس الضحايا كالمنايا...
والان تسأل عن حنيني؟! ... من ذا بكانا !...
هل من سمات الذئب أن يبكي علي دم الغزالة!..
وهل القلوب الغاشمه سرعان ما ترجو الهدايه؟..
فأنا برئ منك ..من جهلي.. الي يوم القيامه...
سأظل احزن للتفاصيل الصغيرة والحكايه....
عد حيث كنت... فلقد نهيت لكل احداث الروايه...
وصنعت من دمعي ونزف القلب جمرا من دمايا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق