بقلم د.محمد صالح الرعوي
أخيرا اتيتي
كإيقاع جمرِ
والحان بردِ
وإعياء موجْ
أخيرا اتيتي
وحالي وحيداً
أسافر نحوي كعود الثقاب
‘‘أقتات شوك الرياح ‘‘
‘ البس قحط السرابْ
أخيراً اتيتي
وعمري رماد
يعانق صمتي بعزف الرمال ..
أخيراً اتيتي
كبوح اشتعال
يراقص ويلاً
بجدب الفراق .
أخيراً اتيتي
فذابت حروف القصيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق