وٌآلَيَكِ آکْتٌبً
سِطِرآ... وٌآدٍفُنِ آلَآٓخِر..
ــ خِوٌفُآ ، ، ــ حًبًآ ، ، ــ خِجّلَآ ، ،
ــــــــــــــ لَآ آدٍريَ!!!
فُکْلَ آلَرسِآئَلَ آلَتٌيَ لَمً آجّرؤٌ عٌلَيَ آرسِآلَهّآ لَكِ , , ,
آصّبًحًتٌ آلَآنِ مًنِشُوٌرآتٌ يَقُرآهّآ آلَجّمًيَعٌ . . .
قلتُ ...
كلّما كتبت شيئاً ، أي شيء
تساءلت ماذا لو أضفت اسمك ؟
ماذا لو مسحت كل شيء ،
وكتبت اسمك ؟
أنا فى غُربتي وأراكِ حولي
يُحيرني غِيابُكِ وامتثالكْ!
تُناجيني وأَسمَعُ منكَ نبضاً
وإن حاولتُ لَمْسَكَ
لا أنالُكْ!
بربِّكِ
يا صفية الروحِ قولي
«أأنتِ أتيتِ
أم هذا خيالُكْ؟!»
وٌآلَيَكِ آکْتٌبً..
تروقني الكتابة إليك ...
حتى لوكان طيفك يجلس إلى جانبي ...
يروقني أن تراقب اصابعي حين اكتب ...
الألف ...
ثم الحاء ...
ثم الباء ...
ثم اتلكأ قليلا قبل الكاف...
فتبتسم وتبعثرني ...
ـــــــــــــــــــ♡ــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق